رواية الطنطورية من الروايات التي لا تنساها طوال حياتك بعد قرائتها ستظل علامة فارقة في مشوارك
رضوى عاشور التي ليس لها مثيل … تجعلك تبتسم و تبكي … تداعبك بالأمل و تصطدمك بالواقع
الطنطورية بطلها أسرة فلسطينية تتبعها رضوى طيلة الاحداث منذ مغادرتهم فلسطين بعد مجزرة رهيبة مرورا بحالة التيه بعدة دول عربية
غادروا فلسطين إلا أنها لم تغادرهم ظلوا أحياء على أمل العودة في يوما ما
ستجيب رضوى عن العديد من الاسئلة التي طالما بحثت عن إجابتها و ستصحح العديد من المفاهيم الخاطئة التي تدوالتها الاجيال
تبدع رضوى في رسم الشخصيات في رواياتها ستظل في كل رواية من روايات رضوى معلق بشخصية ما ستظل في ذهنك بعد انتهائك من قراءة الرواية
